لم تكن الحضارة المصرية مجرد حضارة عابرة، أو إحدي الحضارات التي وجدت علي مر التاريخ،فقد أثبتت طيلة آلاف السنين إنها حضارة متفردة، حضارة بدأ عند نشأتها التاريخ نفسه، فكأنت أول شيء في كل شيء، حتي في علوم الفلك ورصد النجوم والكواكب، أثبتت البرديات والجداريات أن مصر كان لها السبق في تأصيل ذلك العالم منذ
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من خمسة آلاف عام مضت، بدأ ملوك مصر القديمة في بناء طريق يربط بين موقعي معبدي الأقصر والكرنك، والذي لم يكونا قد تم البدء في بنائهما بعد، فقد كانت أرض الكرنك تعد أرضًا مقدسة، فوبدو أن شكلاً من أشكال عبادة الإلة أمون قد اتخذ من الكرنك مكانًا لها قبل توحيد البلاد، فقام المصريون ببناء طريق
أكمل القراءةرغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا في صيف 1985، توجه تاجر الأثار الالماني "هاينز هيرزر" الي مقر دار كريستيز بلندن، حاملًا معه رأس أحد أهم الملوك المصريين القدماء، ليقوم كعادة الإنجليز ببيع ما لا يملكون لمن لا يستحقون، لم تكن مجرد أثر مصري، ولكنها قطعة فنية فريدة، صُنعت منذ أكثر من 3350 عام،
أكمل القراءةمدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءة